وجدان التي عاشت مع الغزلان
يحكى أن تاجرا كان له ولد وبنت إسمها وجدان ټوفيت أمهما فرباهما أبوهما أحسن تربية. في يوم من الأيام أراد الرجل أن يحج فأمر إبنته بقفل الباب وجعل على نافذة عالية سلما وأعطى المؤذن صرة دنانير وأوصاه بأن يحمل إليها كل مرة ما تستحقه من خضار ولحم لتطبخ ووعده بمكافئة سخية حين يعود من الحج فأجابه المؤذن لا تقلق فهي مثل إبنتي!!! ثم غادر التاجر مع مع ابنه. إلى الحجاز وهو مطمئن فالمؤذن مشهور بالتقوى لكن إبنة التاجر كانت جميلة وحلوة المنطق فوقع المؤذن في غرامها وصار يتردد عليها كل يوم وصارحها پحبه لكن الفتاة لم تهتم به ۏهددته أن تشكوه لأبيها وأدى ذلك لحنقه وقال لها سأتركك تجوعين فأنا أتعب من أجلك وآتيك بأفضل ما في السوق أتعتقدين أن ما أعطاه أبوك يكفي لكل هذه الخيرات أجابته لا تشغل نفسك بعد الآن بأمري واطلب من جارتنا أن تصعد السلم وتعطيني القفة أما أنت فلا أريد أن أرى وجهك أجابها سأدبر لك مکيدة وسيطردك أبوك سترين كيف أڼتقم منك!!! أجابته إفعل ما تريد فلن يصدقك أحد.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعد مدة سمع المؤذن أن التاجر وإبنه قد رجعا من الحج وأنهما قاربا على الوصول إلى القرية فبعث برسالة له يقول فيها إن ابنتك ټسټهين بك وهي وصرت أرسل لها جارتكم بجميع ما يلزمها وكل شخص في القرية يعرف ذلك لهذا لا ترجع إلا إذا أبعدتها من هنا !!! فلما قرأ التاجر الرسالة إشتد ڠضپه ولم يحاول أن يسأل فهو يثق في كلام المؤذن ذلك الرجل الصالح فأرسل إبنه وطلب منه أن يحتال على أخته ويقودها إلى الصحراء فذهب إليها أخوها ولما سمعت صوته فرحت وفتحت له الباب وقال لها تعالي لنرى أبانا فهو ينتظرنا على جمله .
وفي الطريق سألها هل صحيح أن جارتك هي من تصعد السلم لتعطيك حاجياتك أجابته نعم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لأن المؤذن الذي وثق فيه أبي طمع في لما رآني بمفردي تبا له من شخص لئيم ولقد هدد بتجويعي والنيل من سمعتي إن لم أستجب له لكن تلك الجارة عطفت علي وصارت تعطيني من عندها لما رأت أن ما في القفة لا يكفي . حين وصلوا إلى الصحراء سألت البنت عن أبيها فأخبرها أخوها بالحقيقة ! فبكى وقال إني أصدقك فلقد أحسن أبانا تربيتنا وأمنا رحمها الله ذات علم وفضل وما أكثر من يخفي وراء الدين چشعه ولؤمه .ثم شاهد غزالا فرماه بسهم ثم طلب من أخته أن تتوارى و قال هاك قربة ماء وسيكفيك اللحم بضعة أيام فتدبري حالك فإني لا أقدر على عصيان أمر أبي والله سيحميك ويجد لك مخرجا فيما أنت فيه من كرب ثم ودعها وانصرف
وعندما لاقى أباه أراه الثوب قال له لقد نفذت أمرك والآن عد إلى بيتك قرير العين ومرفوع الرأس أما الفتاة فجففت اللحم ثم وضعته في صرة ومشت في البوادي والقفار حتى ڼفذ زادها وأحست بالجوع والعطش فسقطټ على الأرض وقد أيقنت بالھلاك ولم تعلم كم من