جاهله ولكن البارت السادس عشر و السابع عشر الاخير والخاتمه بقلم الكاتبه منال عباس حصرى لموقع ايام نيوز

موقع أيام نيوز


الروايه ونعم الاصدقاء 
فجميعهم يشعر پألم الآخر ويفرح لفرحه 
ساعدت سارة وسلمى تمارا فى شراء كل ما يخصها
تمارا ايه دا يا سارة كلهم قصيرين انا هتكسف وقاسم هيقول عليا ايه لو شاف الحاجات دى 
لتنظر كلا من سلمى وسارة لبعضهم البعض ويضحكان 
تمارا ممكن اعرف بتضحكوا على ايه !
سلمى لأن قاسم هو اللى موصينا نجيب الحاجات

دى 
تمارا بكسوف كدا يا قاسم وانا اللى فكرتك مؤدب 
سارة يا بت دا هيبقي جوزك وقرة عينك 
صقر الله على احلى نصائح 
تضحك كل من تمارا وسلمى عليها 
سارة باحراج ايه دا انت جيت امتى 
صقر بقولك ايه خدى الفيزا انتى كمان واشترى كل طلباتك وحضر شهاب هو الآخر بالفيزا كارد 
شهاب وصقر احنا خلاص اتفقنا نعمل كلنا فرحنا فى يوم واحد 
سارة ازاى وماما 
صقر كلمت مامتك وبتقولك الف مبروك
شهاب وانا يا سلمى بجد محتاجلك تكونى جنبي ومعايا وحياتى تكمل بيكى 
بحثت تمارا بعينيها لتجد قاسم يقف بعيد ومعه حقائب كثيرة اقتربت منه 
تمارا ايه كل الشنط دى 
قاسم 
تمارا بوجنتيها التى زادت فى الاحمرار 
تمضى الايام ليأتى يوم العرس 
أصبح حسين متماسكا أكثر من الاول فانشغل بأعماله وشركاته
اما شاكر بدأ يشعر براحه القلب والضمير 
فى أحد الفنادق الفاخرة كانت حفله الزفاف لكل الرفاق 
كانت الفتيات الثلاثه فى اجمل صورهم 
ارتدت كل فتاة فستان الزفاف الابيض الذى يليق بها ووضعت كل فتاة طرحه لتغطى وجهها 
حضر الشبان الثلاثه 
وكل منهم شعر بحبيبته دون أن تكشف عن وجهها 
ما اجمل الحب الصادق الذى يكتمل بالزواج تبدأ الموسيقي ليتراقص كل كابلز 
يحتضن قاسم تمارا بكل حب وشوق فهى حبيبته وطفلته بل زوجته
ليست النهايه ل تماراااااا بل البداية لحياة تماراااا
تمت
انتهت قصتى واتمنى تكون نالت اعجابكم 
رأيكم يهمنى
رأيكم يهمنى اعز الاصدقاء

 

تم نسخ الرابط