روايه للكاتبه هنا سلامه
المحتويات
خلاص قټلته !!!!!
في بيت يزن بقلم هناسلامه.
راحت غاليه على بيت يزن و هي ببچامه البيت و الډم على وشها و ا ..
يزن إلي فتح و إتصدم من وجودها و قال غاليه ! إيه ده ! مالك !!
غاليه ببرود أنا . . أنا قټلت أشرف
يزن بصدممه و كإنه إتصعق نعم !! ليه !
غاليه بدموع أنا كنت معم يوم الع ميلاد و عارفه إنهم إلي ساا غريب ېموت .. كنت في العربيه معم بس بس .. مقدرتش أتصرف !! يزن صدق...
غاليه بعياط صدقني ماشي .. هتصدقني صح
يزن حاوط وشها و قال بحنان مصدقك و مش مصدقك و خلاص بدون أسباب و تأكد .. بس لازم نتأكد إن الكلب ده ماټ
غاليه و هي بت دموعها فتحت الغاز و نزلت
يزن بتوتر هو في بيتك
في شقة المهندسين عند أيلول. بقلم هناسلامه.
طلعت أيلول و هي لابسه ترينج بيت بتاع غريب و راحت تجيب مايه من التلاجه حست بحركه في باب الشقه غريبه ..
بلعت ريقها بتوتر و إتسحبت على الأوضه جري و
قفلت على نفسها ..
ت الفون و ا بتترعش عشان تكلم غريب بس لسه هتدوس call
أيلول بزعيق ملكش فيه
أحمد بعصبيه و هو بيلوي ها بقولك مين ده يا أيلول ! و قاعده في بيته و لابسه ترينج رجالي .. يعني من لبسه !
ده مين
أيلول ضړبته بها في مناخيره ف بعد و هو بيتآلم ف إستغلت الفرصه و داست إتصال على رقم غريب ..
لين متخفيش .. و متقوليش لأي مخلوق إني عايش يا لين .. أنا راجع .. راجع و هاخدك يا لين
لين أخدت نفس عميق و هي مش مصدقه الأحداث إلي بتحصل لها و كانت عاوزه تتصل بليان تقولها إن بابم عايش بس ا نبه عليها متقولش .. و كل ده و لين فاكره إن ليان بايته عند واحده من صحابهم .. لإنها قالت لها إحتمال بعد المدرسه تروح لواحده صاحبتهم .. و للآسف متعرفش إن أختها عملت حدثه بسبب أشرف !
و ه غرقان ډم ..
لين بقرفه و صدممه إيه ده !!! أنت عامل كده ليه أنت
عند أيلول بقلم هناسلامه.
أيلول بعياط يا إبن ال إبعد عناااااي !!
دخلت المطبخ و ت سکينه و قالت بصړيخ و إنهيار و الله العظيم أشرحك ! و الله العظيم ما هسكتلك خلااااااص !
أيلول بقهره لا لا لا ! ااااا يا إبن الكلب .. ااااا
كانت پتنزف و هو مصډوم من ډمها .. هو أجبن من إنه ېقتل أو يضرب ڼار و كان واخد اډس عشان يهوش مش أكتر بس ساعات ردود أفعالنا بتبقى خطړ و مش محسوبه
كانت يه بتخبط في بعضها و دماغه إتشلت عن التفكير و كل ده أيلول بتزحف لحد ما فتحت باب ال و رمت نفسها جو و قفلت الباب .. و هي بټعيط و ها بيترعش و پتنزف
جت تدور على فونها لقيته وقع من الترينج ف فضلت تلطم و أحمد بيحاول يفتح الباب بتاع ال !
أيلول و هي بټضرب ها في الباب عااااوز إيه يا شيخ حرام عليك بقى ... حرااااام عليك .. يا ناكر الجميل .. واكل مع أيا عيش و ملح و هو إلي مرابيك و في الآخر تعمل كده إمشي بقى ! فووووق و إمشي !!
أحمد كان لسه هيكسر الباب عليها لقى باب الشقه إتكسر و دخل غريب منه و هو مع سلاحھ ..
غريب بشړ جيت لي تحت ي .. إستحمل بقى
!!
نزل و شالها بين و ها بتتمطوح يمين و شمال لحد ما خبطت عند موضع قلبه و سكنت ..
عند هي و أشرف في الڤيلا
هي بصړيخ بنتي !! علمت كده في بنتي !! لييييه !! يا مريض ليه
أشرف بعصبيه كنت عاوزا تفضحنا يعني
هي بزعيق و إنهيار دخلتها ليه في اللعبه دي هاااا
أشرف بضيق أووووووف خلاص يا ستي ده بنتك دي قطه بسبع أرواح أصلا
هي پخوف طب طب .. طب وديني ليها .. هي أصلا كانت هتخاف تفضحنا ده غير إن كلام الناس مش هتصدق بدون دليل
أشرف بخبث خلاص إلبسي نروح نشوفها
هي كانت لسه هتطلع على السلم لقت لين في وشها و لين ماسكه كاميرا كاميرا خاصه ب ليان و بس لإنها بتحب التصوير
لين بصدممه و دموع إيه القرف إلي على الكاميرا ده ! فهميني !!
هي بصدممه كاميرا إيه أنا مش فمه حاجه !!
أشرف على لين من ورا و ........!
عند يزن و غاليه بقلم هناسلامه.
دخلوا شقة غاليه لقوا بس ډم قدام التلاجه و أشرف مش موجود و الغاز مقفول !
غاليه من بين سنانها يخربيته .. ده مش بېموت
يزن بتنهه تفتكري هيكون فين دلوقتي
غاليه بتوتر معرفش .. بس ليان .. ليان أك في خطړ هي و لين
يزن بثقه يبقى يلا نروح على اتى ليها
غاليه بتأي صح عندك حق يلا بينا يلا ..
طلعوا من بيتها ف قالت غاليه قدام العماره على فكره أنا بحبك و مكنتش بضحك عليك .. حاجات
كتير حصلت ڠصب عني يا يزن مۏت غريب كان صدممه بالنسبة ليا و ..
قاطعها
يزن و قال حاجه نزلت عليها زي الساعقه غريب لسه عايش ممتش يا غاليه
غاليه إتصدمت و يزن واقف قدامها
لسه هتتكلم يزن لاحظ حركه غريبه في الشجر ف إستغرب بس لمح سلاح قناص من بين الشجر
ف وقف بسرعه ما كان غاليه و غاليه إتصدمت و لسه هتتكلم لقت ډم على وشها و يزن بيقع عليها !!!!!!
في اتى
أشرف بصدممه يعني إيه مش موجوده مين خادها
هي بصدممه أيوه مين عمل كده
فج لقوا دكتوره طالعه و بتقول برقه و دلع مساء الخير أقدر أساعدكم
أشرف بإبتسامه أوي أوي
هي نغزته في ه أشرف !
الدكتوره بنفس نبرة الدلع إزاي
أشرف حمحم عاوز أك على مراتي
الدكتوره بإبتسامه هاديه مفيش مشكله .. إتفضلي يا مدام
هي بعصبيه و زعيق أنا مش جايه أك أنا جايه أشوف بنتي
أشرف ببرود هتبقى بنت إن شاء الله يلا بينا
الدكتوره لا هي لواحدها يا فندم
أشرف بتمثيل للزعل ليه بس كده يا دكتوره ليه بس كده يا دكتوره ...
سكت و هو بيقرأ إسمها بصعوبه ف ت من ودنه و همست أيلول .. هو صعب فعلا
أشرف بتنهه أوي يا دكتوره .. هي جامعة طب بقت كده من إمتى أنا ظابط دكتور على فكره
لفت أيلول ها على صابعها و دخلت بهي و أول ما دخلت همست بقرف ظابط منبه عليه و على خلقته
هي دخلت بس لقت راجل واقف به ف قالت أيلول بغيظ يلا عشان نك يا مدام يا جميله أنت
هي بصدممه هنك إزاي و في راجل هنا
إبتسمت أيلول ببرود لا ما هو عادي .. يلا
هي
هي حست إن في صعقه نزلت عليها و برقت !!!!
سهي أك و في راجل غريب عني يعني مش فهماكي يا دكتوره
أيلول ببرود هو صاحب جوزك معانا في الأوضة ده جوزك
هي بصدممه و لجلجه جوزي .. جوزي بره ! جوزي رة الظابط أشرف إلي بره !
من إغمائها و غريب عالج لها الچرح .. كان چرح سطحي و لحسن الحظ الړصاصة دخلت و محمد بهمس أيوه يا بيه لسه واصل من دقايق راجل و ست .. الست إسمها هاديه .. أو هاي .. حاجه كده و الراجل متعور .. لافف ه بشاش كده
غريب أيوه أيوه هي .. طيب عاوزك تستفزهم .. توترهم .. تطول معم و تعطل لهم لحد ما أجي لك و أرن عليك تدخلني من أوضة تغيير ال
محمد بطاعة أومارك يا غريب باشا
قفل غريب مع و قام يغير ه إلي عليه ډم و متبهدل
أيلول بتخوف عليه رايح فين و مين محمد ده و عاوز إيه من هي دلوقتي
غريب بص على الچرح إلي في ها و هو بيلبس بادي إسود كات و بنطلون شبه بتاع الجيش في اللون
غريب أنت قادره تقفي على ك
أيلول بثقه ا ده چرح سطحي و بعدين بدام مسخنتش يبقى أنا كويسه
غريب إتنهد بحرارة و طلع جزمته البيچ إلي به و قال يبقى قومي إلبسي عشان هتيجي معايا
أيلول بجد هتاخدني
غريب أيوه بس تعملي إلي هقول عليه يا أيلول .. من غير ما تزودي نفس زياده و لا حرف زياده .. أنت عاوز كل حاجه تمشي تمام .. عاوزك متتأذيش .. يا إما متجيش أحسن
قامت أيلول و قالت بسرعه لا لا متخفش .. إعتبرني ظابط زميلك و هنفذ كل طلباتك
غريب طلع سلاح من تحت ه و طلع الخازنه يتأكد من الړصاص و بعدين حطها .. و كل ده و هو منفعل
أيلول بهدوء و هي بتسمك إلي فيها السلاح دى يا حبيبي خليك هادي عشان متعملش حاجه نندم عليها
غريب بآلم أنا بس إلي بندم هنا .. أنا بس إلي بتخان .. أنا بس إلي بتعب .. و عشان راجل و ظابط كمان ف ممنوع أنهار ..
أيلول بثقة أنت أقوى من كده أنت أ حد عرفته في حياتي .. ده غير إن في وقعات بتدمرنا بس الشاطر و القوي إلي يقوم ..
في جون ممكن خل في مرمانا و يبقى جون صعب و عظيم .. بس الشاطر إلي يرد الجون ده للحياة أضعاف .. بقوته و نجاحه و شجاعته و .. و ..
ت أيلول و باست جبهته بعمق و بعدين بعدت ف اتها و سند جبهته على جبهتها و هو بياخد أنفاسه بصوت عالي و مضطرب ..
أيلول بعشق و بحبه .. الحب بيقوي .. لو ضعفك في يوم و كسرك .. يبقى مكنش حب من الأساس
!!
حاوط غريب كفها ب
متابعة القراءة