روايه احببت شبه (تالين) بقلم فرح محمود
المحتويات
البارات 4
بصتله وانا متغاظه . وفجأه لمحت شخص بيحاول يدخل الفيلا
فضلت مراقبه لغيت لما فعلا عرف يدخل الفيلا ولما لقيته
دخل طلعت اجري ع طول اشوف عمر لقيته بخير طلعت من اوضته وقفلت الباب بالمفتاح واخدت المفتاح ولقيت فازة حطيتها علي الباب علشان لوحاول يفتح الباب اسمع الصوت وتتكسر
فضلت ادور لغيت لما سمعت صوت حركه في مكتب عمر
اتكلمت بهمس
ياربي اي الفيلم الهندي اللي انا فيه دا اوف لا وكمان بروح اهلي معايا سکينه هه علي اساس انه لو جيه جنبي هعمله حاجه بيها دانا خاېفه اعوربيها نفسي حتي
لا لا بقولك اي مفناش من كده
لا ونبي متقتلني
كنت هصوت راح حاطط ايدو ع بوقي وضړبني بحاجه علي راسي
فتحت عيوني افتكرت عمر
طلعت اجري علي فوق وهي بتجري ورايا بس بفرق السن كانت هي لسه علي السلم وكنت انا خلاص وصلت الاوضة معرفش وصلت ازاي لقيت عمربخير بس ملامحة مضايقة ومكشرة كشفت عليه وانا حقيقي بمنع نفسي ان يغمي عليا لقيته كويس بس ضربات قلبه سريعة مره واحده لقيت مامته ورايا
بدمع
فوق متتخيلي
بس انتي متعملتيش معاه ولا تعرفيه
معرفش بس لقيت نفسي بحبه بحبه اوي
اخدتني ف وفضلت اعيط
كان قلبي هيقف لم شوفتك علي الارض ي مسك حسيت بعجز مكنتش عاوزه اخسرك كفاية قلبي بيتقطع عليه من يوم ما ډخلتي هنا حسيت انك حتة مني واني بعرفك بتفكريني بواحده بحبها
انا بحبك اوي و الله
وانا ي حبيبتي
يلا روحي اوضتك ارتاحي لغيت ما يحضرو الفطار واحكيلي اي اللي حصل
حاضر
روحت اوضتي غيرت بس مقدرتش ارتاح ابدا
نزلت تحت ف المكتب يمكن الاقي حاجه تعرفني مين دا واي اللي جابه وكان بيدور ع اي
بدور في درج المكتب لقيت صوره ببص فيها لقيتها بنت صغيرة ركزت في دي دي انا
يتبع ..
متابعة القراءة