ظنت زوجتي أنني نمت
وهل الخي،ـانة هي فقط جسديه بل الخيانه العقلية واللفظيه لاتقل شئ عن الخيانه الج@سديه ولمن الخي،ـانة الجس2دية اشد وطا علي النفس فهي مدمرة لامحالة
لم يمر علينا وقت طويل حتى بداءت زوجتى بالحجج للخروج وتنزه والتسوق واما انا فالشك لايفارقنى مرت اشهر وهي كانت تجد كل مبرر للخروج
اشتعلت النيران في صدري وجسدي ياالله ياالله ماذا افعل، لابد ان اراقبها..
اول صدمة لي عندما اعتقدت انني نائم تسللت من غرفتي وتنصت امام باب غرفتها لاسمع ضحكاتها وكلمات العشق والهوى
لابد ان اقټلها والان تسمرت قدماي ولم تطاوعنى الدخول عليها ولكني عدت وتماسكت ودخلت عليها ويالا ما رايت رايتها عاړية تماما امام كاميرا اللاب
بكل قوتي حاولت اهاجمها الا اننى شعرت بدوخة شديدة وسقط مغشيا علي
لم افيق الا بعد ثلاث ايام لاجد نفسي في المستشفي مصاپ بجلطة في القلب كنت في العناية الفائقة تمنيت المۏت خيرا لي من الحياة...
وجدت اهلي واهلي بعد ان اذن لهم الطبيب بزيارتى وهي تقف معهم بدموع التماسيح
کرهت رؤيتها وليت وجهي عنها
بعد عدت ايام تم علاجي وخرجت من المستشفي لم يكن بيني وبينها اي كلام وهي لما تعتذر
مرت ايام حتى عادت لي عافيتي وعودت لعملي حرمت نفسي عليها شعرت بانى ضعيف لا استطيع معاقبتها ولا استطيع طلاقها..