حدثت موقعة فريدة من نوعها فى بريطانيا

موقع أيام نيوز

اتجه الجمع فى المستشفى مسرعا وبحذر ايضا خوفا من اى مسائلة قانونية، وفور وصول عدد من اكبر الاطباء "كونسلتو" الي الغرفة،وجدوا مازال هناك حركة داخل الصندوق، ومن خلال عدسة وضعوها بالصندوق تمكنوا من رؤية "انخفاض معدل المركب الكيميائي الذي حل بديلا للدم فى جسد البنت" ومن خلال هذا علموا ان هناك بعض الخلايا العصبية قد بدأت فى الاستجابة وهذا يرجع لخلوها تماما من اية فيروسات، وبعد عدة لحظات من الذهول فهذه التجربة قد يكتب لها النجاح على ايديهم.

قرر الطبيب المسئول عن المستشفى"المدير الطبي" ان يتم سحب عينة من المركب الكيميائي داخل جسد الفتاة لقياس نسبة الفيروس.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

قام احد المتخصصين من سحب العينة عن طريق انابيب الضخ بالصندوق، ووضعها فى المعمل الذي عمل عليها بعناية شديدة، وبعد سلسلة من الفحص المتواصل، اثبتت النتيجة خلو المركب الكيميائي من الفيروس، عادت المستشفى الى القضاء مستشهدة بوالدة الفتاة لبدء عملية ضخ الدم فى جسد الفتاة تدريجيا وازالة المركب الكيميائي، وبعد موافقة كتابية من الأم، بدأت المستشفى فى عملية الضخ، والتى استمرت قرابة

 الثلاثة شهور طبقا للخطة الطبية لتغيير طبيعة الخلايا لتعمل بحركة الدم الذي يتخلله الاكسجين عن طريق الانابيب الموضوعه بالصندوق، وبعد اتمام العملية بنجاح،

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 اخرجوا الفتاة من الصندوق الى العناية المركزة لتوجيه عدة ضربات قلبية كهربائية لتنشيط الجهاز العصبي لكى تعود الى الوعى الكامل.

استجاب وعى الفتاة بالعلاج لمدة ثلاثة اسابيع فبدأت الايدي والارجل تتحرك ببطء شديد ثم استجابت باقى حواس الفتاة التى عادت الى الوعى مرة اخرى، واراد الاطباء ان يطمئنوا على جهازها التناسلى حيث انه لم يحدث لديها ايه تغييرات جسدية خلال الاحدى عشر عاما الماضية، واكد الاطباء على سلامة الرحم وجميع الاعضاء التناسلية وانها شبه جاهزة لحمل جنين داخل رحمها، خرجت الفتاة على كرسي متحرك وانتظمت فى جلسات العلاج الطبيعى المخصصة لتأهيلها للمشي مرة أخرى وبالفعل شفاها الله واعادها الى طبيعتها كما انها لم تغيب عن عالمنا اعواما حتى تتماثل للشفاء

وتم التعتيم على الامر من قبل الحكومة حتى لا يتجه الاشخاص المصابون بالفيروس الى هذا التكنيك"الخطر جدا"، والمكلف جدا مرة اخرى، وتم استخراج شهادة ميلاد اخرى باسم آخر وتهجير عائلتها الى بلدة نائية حتى لايتم اكتشاف الامر.

فى النهاية:"ان الله يحيي ويميت وهو على كل شئ قدير"

تم نسخ الرابط