اللغة التي يتكلم بها الله جل جلاله يــوم القيامة
المحتويات
وهذه الآية أقوى ما ورد في الرد علې المعتزلة وقال ابن التين اختلف المتكلمون في سماع كلام الله. فقال الأشعري كلام الله القائم بذاته يسمع عند تلاوة كل تال وعند قراءة كل قارئ وقال الباقلاني إنما تسمع التلاوة دون المتلو والقراءة دون المقروء.
حدثنا ابن وكيع قال حدثنا أبو أسامة عن ابن مبارك عن معمر ويونس عن الزهرى عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام قال أخبرني جزى بن جبر الخثعمي قال سمعت كعبا يقول إن الله جل ثناؤه لما كلم موسى كلمه بالألسنة كلها قبل كلامه يعنى كلام موسى فجعل يقول يا رب لا أفهم! حتى كلمه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بلسانه آخر الألسنة فقال يا رب هكذا كلامك قال لا ولو سمعت كلامي أي علې وجهه لم تك شيئا!
بالتأكيد كان يتكلم الله مع موسى باللغة التي يفهمها والتي كانت في تلك الحقبة الزمنية هي اللغة العبرية.
وقد ورد ذلك في الكتاب المقدس في سفر الخروج حيث يغل الله لموسى
أما اللغة التي تخاطب بها الأنبياء لي لة الإسراء والمعراج فهذه ليست محل سؤال فالأمر من أصله معجز فليس جمعهم للصلاة ولا إسكانهم في السماء بأشد من جمعهم علې لغة واحدة والظاهر أنها كانت العربية لأن النبي صلى الله عيه وسلم لو تحدث بغيرها لأوشك أن يخبر بذلك علې ما للعربية من فضل في ذاتها كما تقدم بيان ذلك في الفتويين رقم 28432 ورقم 25876.
متابعة القراءة