قصه مبروكه عيله كان عندها 13 سنه كامله
المحتويات
قصه مبروكه مبروكة كانت عيلة عندها 13 سنة كامله
مبروكة كانت عيلة عندها 13 سنة لما جوزوها راجل كبير عنده 55 سنة وكان مطلق 2 من قبلها. وقتها ما كانش للبنت أي رأي في جوازها. اتجوزت وراحت تعيش مع جوزها في جبل الدكرور. هو كان بعد الشغل يروح يسكر ويرجع يضحك معاها ويلاطفها. يقعدوا قعدتهم وبعدين يسيبها تخرج مع البنات اللي في سنها يغنوا ويرقصوا على الجبل تحت ضي القمر. وترجع مع البنات شايلة حزمة حطب فوق راسها زيهم وكلهم بيزغردوا وهم راجعين ترجع تلاقي جوزها نام م التعب . تنام جنبه زي الملاك. ومش شايلة للدنيا هم. وكانت كل الناس مبسوطة وبالهم رايق. يحبوا الغنا والرقص. وياكلوا المخمخ والملوخية واللحمة مرة واحدة في الأسبوع وصحتهم وعال العال. هييه كانت أيام!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقتها ابتدت تحصل حاجات غريبة. في يوم قعدت تدور على بنطلون جوزها ما لقتهوش. قلبت عليه البيت إنها تعتر فيه أبدا. وبعدها كمان اختفت طرحة حمرا بتاعتها. برضه داخت عليها وما فيش فايدة. وبعدين ابتدت تحس بخنقة من جوزها وبيتها والعيال حالة غريبة بقت تحصل لها. من غير أسباب بقت مش طايقة البيت ولا العيشة معاهم. مش طايقة! كل شوية تسيبهم وتهج. يجرى أخوها وراها ويرجعها بالعافية. شوية وتعاود تهرب. أخوها يشيلها من دراعها بالقوة ويرجعها. حست باليأس. مش فاهمة سبب اللى بيحصل لها. وليه مش طايقة عيشتها ولا راجلها بعد عشرة 25 سنة. وإزاى يجيلها قلب تسيب بيتها وولادها الصغيرين. تحاول تكمل وتستحمل الحالة اللى بتجيها. بس برضه ما فيش فايدة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي ليلة م الليالي جت لها الحالة وراحت على العين عشان ترمى نفسها لجل ما ټغرق وتخلص من حياتها. جوزها وأخوها خرجوا يدوروا عليها فى
كل
البلد. وفعلا لقوها
متابعة القراءة