قصه هزت العالم
عيزين وضحكوا بصوت عالى
حماتى قالت اعملوا اللى انتوا عايزينوا فيا بس سيبوا مرات ابنى متلمسوهاش حرام عليكوا
بصوا لبعض وقالوا ماشى بس تعملى اللى هنقوله
قالت موافقه
لقيتهم بيقربو ناحية حماتي وهي بتصرخ بشدة ومحدش سامع من صوت الفرح
كنت وقتها بترعش مش عارفه اعمل ووانا عارفه انهم
اتلم عليها الست رجاله كلهم زي الكلاب وكانو مركزين معاها كلهم الا واحد كان مركز معايا انا
بدأت اتصنع للي مركز معايا اني عوزاه وكنت متاكده اصلا انهم هيغتصبوها ويعملو فيا نفس الموضوع
لقيته بدأ يقرب ناحيتي ابتسمتله لحد اما بقي قدامي وبعيد عنهم شويه
كنت مفكراه هيصرخ لكنه سكت خالص وكان بيبصلي بدهشه ووقع
المفروض اني اخاڤ من المنظر لكن حسيت بفرحه وطاقه رهيييبه جريت ناحية حماتي وانا پصرخ وضړبت بسرعه جدااا اتنين بنفس الخڼجر
الموقف بقا العكس كلهم سابو حماتي وبيبصولي بذهول وتلاته منهم واقعين في الارض والتلاته التانييين مذهولين وبيبصولي وانا موجهه الخڼجر ناحيتهم وبقولهم اللي هيقرب هيحصلهم
لاحظت انهم انسحبو بعيد عن اصحابهم اللي ماټو وكأنهم خايفين مني
انا اخدت حماتي ولقيت توكتوك بالقرب من الفرح اخدته وهربنا من المكان بسرعه لحد اما روحنا
تاني يوم عرفنا انهم لقو تلاته مقتولين ومش عارفين مين قټلهم كنت وقتها مړعوبه احسن يعرفو اني انا بس عدت واتسجل الفاعل مجهول واصحابهم معترفوش علينا
من يومها مرحناش انا وحماتي اي فرح وبقيت بحس اني عاوزه اجرب
دي كانت قصتي انا مش عارفه اللي انا عملته صح ولا غلط