عذر١ء على حافة الهاوية بقلم زهرة الهضاب
هذا مجرد كلام لماذا قلبت علينا
علياء نعم مابك مازن لا تتدخلو في
علاقتي بها لو ممكن سميرة طيب بني كما تشاء لن يتدخل آحد جود
آبي حتا نحن لا نتدخل مازن مبتسم لا آنتم لا دارين نحن ليس لنا علاقة بها من الآساس هى ليست آمنا ولن تكون مكانها مهما فعلت مازن حسنن إبنتي لم آقل آمها ستكون مكان والدتك بل قلت فقط تعتني بكم
دارين بل خادمة هاكذا قال لنا آبي
هاهوى آمامك إسئاليه بفسك هل
هذا كذب آم لا مازن هز رائسه موافق لبناته شيفاء نتفضت من مكانها قائلا والله كنت آعرف آن هذه الزواجة فاشلة من البداية منكم لله
ياكل الرجال وغادرت المكان والدموع تسيل من عينيها بينما مازن بقي جالس محتار هل يلحق بها حتا يراضيها آم يبقى مع البقاين
حتا يرضي بناته علياء تقف وترمي
كلامها على مازن وبناته هذه قلت آدب وقلت تربية بكل معاني الكلمة
وتلحق بشيفاء نورة ملذي فعلته يا
هاكذا رشيدة وملذي فعله قال فقط الحقيقة كلكم تعرفون هذا وقد كنتم موافقين عليه ملذي قد
تغير الآن سميرة هذا الكلام كان فقط قبل آن يقرر الزواج قلنا له
آحضر لهم مربية وليس خادمة عندنا الكثير منهم لكنه قرر الزواج
وهذا غير كل شئ في غرفتها جلست شيفاء تتذكر بقيت زواجتها
السابقة حسام وناصر والآن مازن
كلهم وجهين لعملة واحده نفس التكبر ونفس الجبروت هل كل الرجال هم راجل وحد في عدة آج0ساد علياء هل تسمحين لي بدخول
شيفاء تمسح دموعها وترد نعم تفضلي
علياء نحن آسفون على ماحدث شيفاء ليس لك ذنب آنتي حتا تتائسفي علياء آخي طيب والله لكنه
ضعيف جدا آمام بناته الواتي تحت
تائثير تلك الحيا خالتهم هى السبب
في هما فيه من قلت آدب لقد كانت آمهم طيبة وحنونة وربتهم جيدا حتا جائت هذه وغيرت كل شئ
شيفاء لكن آخوكي هوى من شعرت
بلإه0انة منه علياء لا تخزني آخي
حساس وله ذوق رفيع سوف يصالحك بشئ جميل شيفاء لا آحتاج منه شئ
فليبقى بعيد عني
هذه كبرياء الآنثى
عندما يكسره الذكر
وقلت الذكر وليس
الرجل فلفرق كيير بين الذكورة والرجوله
علياء:عليك:الحذر: من رشيدة كل الحذر آنتي الآن مثل آختي نورة والله لقد/ آحببتك منذ آن خطبك آخي لهذا آنا خافئة عليك منها تلك المرآة
ساحرة شريرة شيفاء ممكن سؤال علياء طبعا قولي ماعندك شيفاء ما
الذي يجعلها تعيش معكم عذر لهذا
التدخل لكنه سؤال خطر في ببالي
فقط علياء لا تعتذري هذا من حقك
هذه العينة مطلقة منذ سنوات وكانت تزور آختها المرحومة كثيرا
وكل مكانت تزورها تتسبب في مشاكل بينها وبين آخي لهذا آخي لم يكن يطيق وجودها لكنها بعد فوات آختها آخذت مكانها في البيت
على آساس هذه وصية المرحومة آن تربي هى آولادها ونحن رضخنا
للآمر الواقع بسبب حزن آخي ونهياره بعد وفات زوجته وكانت هى من تهتم بلآولاد الذين كما ترين
لا يعصون لها آمر وآخي تغيرت كل تصرفاته معها وآصبح معها مثل الحمل والواديع لكنني لا آحبها ولا آثق بيها تلك الش0ريرة عندها آمور كثيرة مخفية
المهم خذي حذرك منها لو هذا ممكن
وكوني حذرة منها وآما عن آولاد آخي هم لم يكونو هكذا من قبل لا
آدري ملذي فعلت لهم لقد آبعدتهم حتا عنا
ولم بعودو يثقون في غيرها نحن