رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
طارق: والمشكله ان اد.م بيرفض يرس.م التصاميم على اللاب وبيصمم يرس.مها على الورق .
يوسف: سبوها على الله وهو هيحلها .
نظروا لاد.م بحز.ن فهو يحز.ن كثيرا اذا ساء العمل وهذه المره الخساره فادحه وكذلك س.معه الشركه والادهي مش ذلك س.معته هو اصبح علي حافه الهاويه ...
ظل اد.م صامت يفكر حتى اذن المغرب
اد.م: قوموا نصلى ...
وخرجوا لاداء فرضهم ...
انتهى البنات وكان المغرب قد اذن اتجهوا لم سجد المول وتوضأوا وصلوا المغرب ثم خرجوا اتصلت مرام بمراد فأخبرها ان امامهم ربع ساعه ليصلوا اليهم .
انتظرت الفتيات وبعد حوالى ثلث ساعه وصل مراد ووليد
هاتف اد.م يارا ليطمئن عليها للمره المائه منذ خروجها طمأنته يارا انهم على الطريق .
فى كوخ صغير فى احدى الشوارع الجانبيه على الطريق يجلس 4 رجال يبدو على ملامحهم التفزز
دوى صوت الهاتف بوصول رساله " على الطريق الصحراوى عربيه لانسر 2015 خذ كل اللى فيها والبت بالذات ان اتلم ست مش هيطلع عليك صبح نفذ حالا واحجز كل واحد فى اوضه "
اخبر الرجل باقى الرجال وتحركوا .
كانت البنات يمزحون وكذلك الشباب وفجأه ظهرت امامهم سياره كبيره تقطع الطريق بالعرض توقف وليد عن القياده ودوى صوت فرامل شديد اصطد.مت الفتيات بالكرسى الامامى مع خروج صر.خه متفاجأه .
نظر وليد للخلف: متنزلوش من العربيه مهما حصل .
ونزل هو ومراد وجدوا اربعه رجال قفز رجلين عليهم ضـ،ـرب احدهم مراد على رأسه فسق.ط فاقدا الوعى اما وليد فعند.ما رأى احدهم يتحرك باتجاه السياره صـ،ـرخ: اقفلوا العربيه عليكو ...
وتلقى ضر.به هو الاخر فسق.ط مترنحا بجوار مراد اغلقت يارا قفل الباب بتوتر شديد وكذلك ندى ومرام وامسكت الهاتف لتتصل باد.م
مره مرتين لم يجب اد.م
يارا ببك.اء: رد الله يخليك رد
وفجأه فتح الخط وفى نفس اللحظه كس.ر احد الرجال الزجاج بجوارها فصر.خت يارا وسق.ط الهاتف من يدها .
كان اد.م وقتها يجلس مع محمد وطارق عند.ما رن الهاتف
قال محمد: ايوا بقى يا عم . ثم اخذ الهاتف من يد اد.م: اقولك متردش
نظر اليه اد.م پغضب: هات التليفون يا محمد احسنلك .
محمد بضحكه: لا .
اد.م نهض ليأخذه فأعطاه محمد لسلمى وقال اجرى بسرعه جرت سلمى به فجلس اد.م مكانه وقال: ان مندتش عليها دلوقتى هقوم اربيك واربيها .
محمد بقهقه: ليه يا عم دا حتى الواحد بيزه.ق من مراته بعد الجواز .
اد.م: انا مش هقوم اجرى ورا بنتك نادى عليها اخلص .
محمد بخب.ث: وحشتك ولا ايه ما انت كل شويه تكلمها من ساعتها ...
جاءت سلمى مسرعه ويبدو على ملامحها الخۏف وكانت تبك.ى .
اتجهت لاد.م نظر اليها باستغراب
محمد: مالك يا سلمى
س.ملى بخۏف وصوت باكى: تلڤون عمو اتم كان بيرن وانا لديت وفى واحته صر.خت وبعتين س.معتش حاجه تانى . انا خا.يفه اوى يا بابى اوى .
احت.ضنها محمد بينما اخذ اد.م الهاتف بقلب مضطرب وجد يارا دقت مرتين مرات والمره الثالثه فتحت سلمى الخط المكالمه مدتها ثانيتين فقط .
رن اد.م عليها بسرعه ولكن الهاتف مغلق ظل يهاتفها والهاتف مغلق ظل هكذا لمده نص ساعه دق فيها على مراد ووليد وندى ولكن لا احد يجيب شعر بالقلق الشديد واستمر هذا الوضع نص ساعه اخرى حتى وجد اد.م هاتفه يرن برقم يارا فتح الخط بسرعه
اد.م بقلق: يارا انتى فين انتى كويسه
لا رد
اد.م: يارا انتى مبترديش ليه .
وايضا لا رد.
اد.م: ياااارا ردى
صوت ذكورى: تك توك تك توك
اد.م باستغراب: مين
م2: مش معقول الكينج قلقان انت مش متخيل مدى فرحتى ...
اد.م بهدوء: مييين
م2: واحد بيتمنى مو.تك وكمان بيتمنى مراتك
اد.م پغضب: lلم س شعره منها وشوف ممكن اعمل ايه .
قهقه م2: لا يا كينج انت دلوقتى فى موضع ضعف مش من حقك تتكلم اصلا انت تس.مع وتسكت دا انت نص عائلتك عندى فانا امر وانت تنفذ اتفقنا .
متابعة القراءة