رواية أحببتها في انتقامــ.ـي

موقع أيام نيوز
 
اما اد.م عند.ما طلبت منه النوم معها فرح بشده لانه بالفعل كان ير.غب بذلك ذهب وجلس على الفراش ينتظرها وعند.ما خرجت نظر اليها بانبهار البنطال الاحمر هو واسع قليلا لا يرس.م قد.مها ولكنه رائع عليها التيشرت ينساب على چسـدها   بشكل جذاب لونه على بشرتها ... ذراعها ... هي ساحره !
شعر بأنفاسه تختفى فهى تفعل هذا به ڈم ..ا .. ڈم ..ا ما تفقده نفسه .. تضايق بشده لانها تقيد تلك الخصلات المج.نونه التى يعشقها .. ولكن ذلك يظهر عنقها بشكل افضل الذى من خلاله يرى اد.م انها تبتلع ريقها بصعوبه .. وج.نتها المحمره خجلا وتوترها الواضح وشفتاها ... يكفى  يكفى !
ابعد نظره عنها سريعا لو نظر اليها ثانيه اخرى لا يدرى كيف سينتهى بهم الامر !
كلما اقتربت منه خطوه تزداد توترا ويزداد ضعفه وضر.بات قلبه المج.نونه اصبح صوتها يس.مع من قوتها وجدها تقف امام الفراش بتوتر نظر اليها وجد عينها متوتره وتع.ص بشده على شفتها السفلى ..
اغمض اد.م عينه وهو يحدث نفسه: لازم تعملى كده دلوقتى .
فتح عينه ونظر اليها وجد شفتاها تزداد احمرارا بسبب ضغطها عليها حاول السيطره على نفسه حتى لا يفعل شيئا سيئا .
فقال بهدوء: يالا علشان تنامى واقفه ليه كده .
نظرت اليه ثم اقتربت لتجلس فزفر اد.م وقال لنفسه: تبا لا استطيع .
جلست يارا على طرف الفراش وفجأه وجدت يد اد.م تلتف على خصرها لتسحبها للفراش شھقت ونظرت اليه وجدت نظره عيناه داكنه للغايه ينظر اليها بحب شديد عيناه تراقب كل انش من وجهها .
قال بصوت مغرى هادئ: عارفه بيقولوا ان قب.له قب.ل النوم مفيده جدا انتى ايه رأيك فى الموضوع ده .
اغلقت يارا عينها بقوه وهربت الډماء   لوجهها مجددا وخجلت بشده والجم الحياء لسانها ...
ابتس.م اد.م بخب.ث: فاكره يوم الاصانصير .
كادت يارا تمو.ت من خجلها فور تذكرها لقب.لته .
اد.م بصوت هامس ساحر: انا مش قادر ها تس.محيلى .
هزت يارا رأسها بالنفى سريعا
فقال اد.م: انا مش بسألك اصلا .

اقترب اد.م من وجهها حتى شعرت بأنفاسه تصطد.م بها بدأت يارا تشعر بالضعف ولكنها وضعت يدها على صدره لتدفعه ولكنه لم يتحرك واقترب من اذنها وهمس بصوت يكاد يس.مع وانفاسه الحاره تصطد.م بعنقها: بحبك .
تهد.مت اخر حصون يارا للدفاع فتوقفت يدها عن دفعه بل ثبتتها يارا على قلبه لتشعر بنبضاته التى تكاد يارا تجزم انها تتقاتل فى الداخل من قوتها اقترب اد.م اكتر وامتلك شف.تيها فى قب.له طويله عميقه واستسلمت يارا له ولم يتركها اد.م الا عند.ما دفعته لكى تتنفس ابتع.د اد.م ليلتقط انفاسه وهى تصارع لتلتقط انفاسها ...
ابتع.د اد.م عنها وجذبها لتنام وضع رأسها على صدره ووضع يده على خصرها واليد الاخرى امسك بها يدها ليضع يدها على قلبه ويده فوقها وقب.ل جبهتها وقال بهمس: ربنا يسامحك على اللى بتعمليه فيا دا . تصبحى على خير يا صغيرتى .
ابتس.مت يارا ولم تجب كانت ما زالت تحلق فى س.مائهم الخاصه .
اغلق اد.م الضوء وغطا الاثنين فى نوم عميق .
اشرقت الشمس لتعلن عن بدايه يوم جديد
استيقظ اد.م صباحا وهو مرهق لم يستطع النوع فقد كانت يارا تصارع اثناء نومها كلما ينام يحصل على ضر.به من قد.مها او يدها توقظه مجددا .
نظر اليها كانت رأسها على ذراعه و ظهرها له شعرها على صدره نظر اليها وابتس.م لن اكذب ان قلت ان هذه من اسعد الليالى بالنسبه اليه مجرد وجودها بجواره يشتم عبيرها الطبيعى وخصلاتها تداعب  وجهه رقم قله نومه ولكنه كان يشعر بنشاط شديد رغم ارهاقه .
سحب يده ببطء فتململت يارا قام اد.م ذهب لغرفته اخذ بنطال جينز كحلى داكن وتيشرت ابيض وبليزر كحلى وكان سيدلف لحمامه ولكنه توقف وابتس.م بخب.ث وذهب لغرفتها وضع الملابس  ودلف لحمامها اخذ حماما سريعا وخرج بالمنشفه فقط وقطرات الماء تتساقط منه اقترب من الفراش وجدها تنام كالملاك جلس على الفراش بجوارها مرر يده على وج.نتها بنعومه لم س كل جزء من وجهها ثم بدء يداعبه فتململت يارا بانزعاج ... سق.طت قطرات ماء من شعر اد.م القريب منها فزفرت وتقلبت للجهه الاخرى .. فمال عليها وحرك رأسه يمينا ويسارا لتتساقط قطرات الماء بشكل اكثر نهضت يارا جالسه پغضب فرجع اد.م معها .
يارا وهى تفرك عينها: يا ماما سبينى بقى .
اد.م: لا ماما دى فى بيتكم .
وعت يارا جيدا لصوته وفتحت عينها بسرعه وجدت اد.م جالسا امامها نظرت لوجهه المشرق .. شعره المبلل .. ر.موشه التى مازالت مبلله .. عيناه الزيتونيه الضاحكه .. شفتاه لا لا !
احمرت وج.نتها بشده نظرت للاسفل وبمجرد ملاحظه جسده العارى صر.خت ووضعت يدها على عينها بسرعه وهى تمو.ت خجلا .
تم نسخ الرابط