رواية أحببتها في انتقامــ.ـي
المحتويات
مين هيخرج من جوايا اد.م الرومانسى الحنين ! مين غيرك هيحلى حياتى !
يارا انا محتاجلك اوى ... ثم صاح بها: فتحى عينك وكلمينى كلمينى يا يارا ... طيب انا عايزك تح.ض.نينى ... معنتش هدهولك شيكولاته والله .. وهسيبك تلبسى هدومى براحتك ... مش هزعقلك ابدا ولا هغص.ب عليكى ... ارجعيلى بالله عليكى ارجعيلى قلبى وج.عنى اوى مش هتحمل بعدك ... علت شهقاته وصـ،ـرخ بأل.م: ااااااااااااااااااااااااه ياااااااااااااااااااب انا مش معترض على قدرك بس يارب ارحمنى برحمتك انا محتاجلها ج.نبى اوى ودلوقتى بعدت عنى اوى يااااااااااااارب ياااااااارب .
دلف اليه الاطباء واخرجوا اد.م الذى نظر اليها نظره اخيره قب.ل ان يقوم الطبيب بتغطيه وجهها ...
وادرك الان ان برحيلها عنه انتهت حياته فيارا كانت الحياه والنفس بالنسبه اليه وببعدها عنه ادرك اد.م انتهائه فعقله وقلبه يرددان كلمه واحده الان ...
... انتهت حياتى ...
نهض اد.م بفـژع وقطرات العرق تتصبب من وجهه قلبه ينبض بسرعه رهيبه يكاد يأخذ انفاسه .
نظر بجواره فلم يجد يارا نهض عن الفراش مسرعا وهو يصر.خ بصوت عالى: يااااااااااااارا .
بحث عنها فى الغرف لم يجدها استمر بالصړاخ بأس.مها وهى ينزل عن الدرج ...
وجد يارا تخرج من المطبخ مسرعه وعلى وجهها علامات القلق وعند.ما رأها اد.م اتجه اليها ركضا وقب.ل ان تنطق بكلمه سحبها اد.م لاح.ضانه بقوه وډفن وجهه فى عنقها يشتم رائحتها ويده تتحرك على شهرها وظهرها بسرعه ج.نونيه .
هلعت يارا وفزع قلبها وقالت بلهفه: اد.م مالك فى ايه !
لم يجيبها بل اشتد على احتضانها وازداد اضطرابه فقالت بفـژع: اهدى اهدى علشان خاطرى .
متابعة القراءة