رواية أحببتها في انتقامــ.ـي

موقع أيام نيوز

يجلس اد.م مع صديقه
اد.م: هتفضل تبص على الصور كتير ما تنجز يا وائل ...
وائل: يا عم اصبر بس ...
ظلا ثوانى اخرى ثم تنهد وقال: الصور حقيقيه مليون فى الميه والصور دى متصوره فى وضع حميمى فعلا كل الاختلاف ان اتشال وش الشخص واتركب وشك بس اللى ركبه محترف لان الصوره باينه حقيقه جدا ...
اد.م: يعنى حقيقه
وائل: للاسف . انت تعرف البنت دى .
اد.م وهو يخ.طف الصوره من يده بسرعه: للاسف .
خرج اد.م وهو غاضبا كالچحيم ولكن ملامحه بارده هادئه كالعاده دلف للسياره اخذ نفس عميق ويارا تنظر اليه بترقب حتى قال بهدوء: حقيقيه .
وضعت يارا يدها على فمها وظلت تستغفر كثيرا .
يارا بخۏف: ناوى تعمل ايه يا اد.م !.
اد.م بهدوء مخيف: انا مش هعمل حاجه قوليلى انتى اعمل ايه .؟
يارا صمتت قليلا ثم قالت: لازم نوصل لمين الشخص ده !
لم يجب اد.م فأكملت يارا: هنواجه .
نظر اليها اد.م فأكملت: هنكلمها تيجى وانت هتواجهها ومن خلال ده هنعرف .
اد.م ببرود: كلميها .
نظرت اليها يارا فأكثر ما يخيفها فى اد.م بروده وقت الغضپ .
فقالت: انت كلمها .
امسك اد.م الهاتف دون اى كلمه وطلب رقم وبعد ثوانى: عايز رقم سرين .
امسك ورقه وقلم وكتب الرقم .
واغلق الخط
طلب الرقم جرس جرس .
اد.م: سرين انا اد.م
سرين: اهلا اد.م خير .

اد.م: عايز اقابلك حالا انا قاد.م كافيه "  " تعالى هناك حالا .
واغلق الخط .
نظرت اليه يارا وهمت بالتحدث ولكنه تحرك بالسياره بسرعه كبيره شھقت يارا وصمتت ولم تتحدث وهى تدعو بدخلها الا يحدث اى امر سيئ .
تجلس الفيتات فى الداخل و الشباب يجلسون بالخارج يلعبون سويا .
رن هاتف ندى وجدتها فريده فردت بسرعه .
فريده بصړاخ: يا بنت اللذينه عملتيها ازاى دى ! ومش هكلم حد ! ومش هشتكى لحد ! بس مين المز اللى جه ده اووووف طل.قه ؟ .
ندى باستغراب شديد: اهدى اهدى يا فريده انا مش فاهمه حاجه !.
فريده: مش فاهمه ايه يا هبله بقولك خلاص پاس.م مر.مى فى lلم ستشفى متبهدل ضـ،ـرب .
ندى: لا حول ولا قوه الا بالله ليه كده !.
فريده: انتى بتستهبلى يا ندى ما قريبك السبب .
ندى: قريبى ! فريده احكى براحه كده .
تم نسخ الرابط